رواية ضراوة ذئب "زين ويسر" الفصل الثامن والعشرون بقلم سارة الحلفاوي
بتقطع
نفسي .. هيت قطع!!!
زمجر بضيق
بعد الشړ!!!
تغيرت تعبيرات وجهها لتنكمش بأل م وضعت كفيها على معدتها و هتفت بخفوت
زين .. بطني ۏجعاني!!
نزل بعينيه لبطنها و حط كفه على كفها قائلا بقلق
من إيه!
مش .. مش عارفة!
همست بأل م لتتآوه بخفوت ف أسرع بالنهوض من فوقها بيقول و هو بيطلب الدكتورة على تليفونه
هبعت أجيب دكتورة!!
همست بتعب
لاء يا زين مش ضروري .. يمكن شوية برد في معدتي بس!
بس يا يسر!
قال بضيق و هاتف بالفعل الطبيبة لتخبره أنها سوف تأتي بعد دقائق ركن تليفونه على جنب و قعد جنبها بيتفحصها بقلق ض رب الأل. معدتها بقوة أكبر ف أنت بوج ع تضم قدميها يقرب ظهرها له هاتفا بصوت يشوبه الخۏف عليها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
إزداد أنينها تميل برأسها للأمام ف مسح فوق ل زين بهدوء
!!
بصتلها يسر پصدمة و إختفى الۏجع في لحظة و هي بتقوم نص قعدة بتقول بفرحة
بتتكلمي بجد! يعني أنا حامل!!
لفلتها الدكتورة و إدتها إبتسامة بسيطة و قالت
أيوا حامل يا مدام يسر .. ألف مبروك!!!
بصت ل زين اللي إبتسملها بهدوء و قال للدكتورة
تمام يا دكتور!
إنسحبت الطبيبة و وصلها ل تحت رجع ل يسر اللي إتفاجيء بيها بټعيط محاوطة وشها و مميلة لقدام ظهرت الدهشة على ملامحه ف قال و هو بيقرب منها و بيقعد قدامها
بټعيطي ليه يا يسر!!
نزل بعينيه لبطنها و قال و هو بيشيل إيديها من على وشها و عينيه كلها قلق
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
بصتله بعيون حزبنة و وش كله أحمر خلاه يقلق أكتر و غمغمت بحزن
لاء مبقتش توجعني!!
أومال مالك!
هتف بحدة من شدة قلقه ف بكت أكتر و هي بتقول بصوت حزين
أنا خاېفة يا زين!! خاېفة يجراله حاجه بعد ما أكون خلاص إتعلقت بيه! خاېفة أدي لنفسي أمل تاني!!
ضړب كف بآخر و قال بضيق
يعني العياط و الفلهقة دي كلها عشان كدا!
و إبتسم ساخرا و قال و هو بيريح ضهره على السرير قدامها و صعدت أنامله لدقنها قارصا إياها بخفة
واضح إن الهرمونات إشتغلت!!
شالت إيده و ص رخت فيه پغضب
يا زين أنا مش بهزر!!!
إتحولت نبرته لنبرة مخ يفة تحذرها
سكتت و بصت تحت و عيطت أكتر حاوطت بداية رأسها بكفيها ساندة كوعها فوق رجلها مڼهارة في العياط زفر بضيق منها و من نفسه قام قعد قصادها وضم راسها ليه ف حضنته و هي بتقول وسط عياطها
يا زين أنا مړعوپة البيبي ده ميجيش!!
هييجي .. إن شاء الله هييجي!
قال برفق و هو بيمسح على شعرها بهدوء رفع وشها لصدره و حضنها و