رواية ليث ويارا (كاملة جميع الفصول) بقلم علا ابراهيم
انت في الصفحة 2 من صفحتين
كل امريكا وما لقيتهاش بيقول الجد والعمل انت عرف عمك قبل اما ېموت قالي بنتي ومراتي امانه في رقبتك انا مش عارف اعمل ايه خاېف مشفش بنت الغالي قبل اماموت لو لقيت بنت عمك وانا مۏت خلي بالك منه دي امانه يا ليث وانت طول عمرك بتصون المانه بيقول ليث متخفش يا جدي ربنا يطولن في عمرك انا هقوم عشان انام عشان عندي شغل كتير بكره ماشي
بنيجي بقى عند يارا تصحى وتقدي في رضا وبتلبس عشان تسافر وبعد ما بتخلص بتاخد حاجتها وبتركب تاكسي وبتروح المطار وبتستنى شويه وبعد كده الطياره بتوصل وبتركب الطياره وبعد فتره بتوصل وبتركب تاكسي وبتقول له وديني العنوان ده بتفضلا في التاكسي فتره طويله وبتنبهر يارا من الخضره ومن شكل البلد اللي هي جميله جدا وبعد فتره بيقف قدام بيت كبير وبيقول لها وصلنا يا انسه فبتنزل يارا وبتدي له فلوس وتدخل بتلبس النظاره فبتتخبط في حد وهي داخله وبتقول له مش تفتح يا اللي شبه البقره انت بيرفع حجبه وبيقول لها انت بتكلميني انا يا بت وايه اللبس القرف اللي انت لابساه ده عامله كيف الرقاصين فبتقول له انت بتتكلم كده ليه يا جدع انت انا مش فاهمه منك حاجه وسع كده فبيقول لها رايحه فين داخله بيتي بتعمل ايه فبتقول له بيتك ايه ده بيت ابويا يقول لها ابوك ابوك مين يا بقره انتي فبتتعصب يارا وبتضربه بالالم وبتقول انت انسان مش محترم فبيتغير وش ليث لشكل مرعب وبيقول لها انت قد الحركه دي انا بقى هوريكي مين اللي بتضربيه بالقلم وفجاه بيقوم
يا ريت يا جماعه لايكات كتير عشان اعرف انزل لكم البارت الثاني ورايكم في الكومنتات