رواية للعشق حدود الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم يارا عبد العزيز
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
جانبك عشان متبقاش لوحدك
عامر پغضب بس انا عايز اكون لوحدي مش عايز حد معايا لو سمحتي اطلعي برا
مريم بضيق و ڠضب و هي بتبص لسيف تمام
غزل اول اما سمعتهم مقدرتش تمنع قلبها من انه يفرح من رد فعله جريت بسرعة و راحت اوضتها عشان مريم متشوفهاش
هاجر كانت حاسة پألم... بسيط في بطنها و كانت دايخة بصيت لدياب اللي كان قاعد على السرير بحزن حسيت انها هتفقد توزانها بس دياب لحقها و سندها
هاجر كويسة متخافش
دياب انتي كلتي و خدتي الدوا بتاعك
هاجر لا
دياب ليه يا هاجر دا انتي في التامن هو عشان انا مسألتش انهاردة تقومي متهتميش بنفسك
هاجر بدموع انا اسفة
دياب خدها في حضنه... و ملس... على شعرها بحنية و حب خلاص يحبيبتى انا اللي اسف اني اتعصبت عليكي و اسف اني اهملتك انهاردة بس انتي شايفة اللي احنا فيه انا هنزل اجبلك اكل و جاي
بقلمي يارا عبدالعزيز
غزل دخلت الاوضة اللي قاعد فيها عامر بهدوء و من غير ما يحس بيها و دخلت.. الحمام...
غزل بتنهيدة انا لازم اعمل كدا عشان انا مراته و دا حقه و هو محتاجني يمكن اقدر افرحه و اهون عليه شوية اكيد مش هندم اكيد عشان هو بيحبني و انا بحبه انا اه عقلي ضده... بس هكون معاه بقلبي لحد اما يعدي الفترة دي مينفعش غيري يكون جانبه
حطيت سيف في سريره و راحت عنده مسكت ايديه و اتكلمت بحب انا جانبك و متقوليش امشي عشان مش هينفع اسيبك لوحدك و انت كدا ....
نبيل كريمة كانت و نعمة الام برغم من انها مش امه الحقيقة بس حبته زي ابنها و اكتر لو كانت امه الحقيقة معاه مكنتش هتحبه كدا
جابر كان لسه هيتكلم بس اڼصدم بقوة من اللي دخل غرفة المكتب
نبيل پخوف شديد دياب
يتبع.... يارا عبدالعزيز