رواية حب مجهول الهوية الفصل السابع والأربعون 47 بقلم ملك ابراهيم
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
قدامه وافتكر طارق وفكر انها ممكن تكون لما ملقتوش اتصلت على طارق واستأذنت منه قبل ما تخرج واكيد طارق هيكون عارف هي خرجت راحت فين.
شاور للحرس والخدم عشان يرجعوا لشغلهم وهو اتصل على طارق عشان يسأله عن احلام ورزان واقفه مصډومة ومش فاهمه ايه اللي بيحصل وكل ما تسأل طاهر يشاورلها تسكت وانتظر طاهر رد طارق عليه.
طارق كان وصل الاقصر بالطيارة وكان عنده اجتماع مع علماء آثار وبيحضروا لمؤتمر مهم بعد يومين والوزير هيحضره وشخصيات مهمة من الخارج وطارق من كتر الزحمه اللي كانت حواليه نسي يتصل ب احلام وطاهر يطمنهم انه وصل الاقصر وفجأة تليفونه رن برقم طاهر وطارق فهم انهم عايزين يطمنوا عليه وانسحب بعيد عن الاجتماع و رد على طاهر.
طاهر بقلق المهم انك وصلت بالسلامة الحمدلله.. طارق هي احلام قالتلك انها خارجه هي وهند النهارده
طارق قلبه دق بقلق وقال لا مقالتش حاجة! هي احلام فين
طاهر سكت وهو مش عارف يقول ايه وطارق اتكلم بصوت عالي اكتر احلام فين يا طاهر رد عليا
طاهر بقلق معرفش يا طارق انا روحت اجيب رزان من المطار واحلام كانت موجودة ولما رجعت ملقتهاش وابو هند كلمني يسألني عليها وقالي انها كلمت هند وطلبت منها تنزلها ضروري ومن بعدها تليفونتهم اتقفلت!
وقفل المكالمة مع اخوه بسرعه وبص في تليفونه وكان بيقلب فيه بسرعه جدا وفتح تتبع لتليفون احلام على تليفونه وشاف خريطه لخط سير التليفون وكان مستغرب ومش فاهم هي راحت الأماكن دي ليه وفتح تسجيل المكالمات اللي اتعملت على تليفون احلام واتسجلت تلقائي عنده وفتح اول مكالمة جت لاحلام الصبح واټصدم لما سمع مكالمتها مع بسمه وهي بتطلب منها الفلوس.... بقلمي ملك إبراهيم.
.. يتبع
احلام وهند فاكرين ان طارق وطاهر خاطفينهم وبيهزروا معاهم انا بقول طارق ميتعبش نفسه ويرجع عشان ينقذهم هما كدا كدا اللي خاطفينهم هيصدعوا منهم ويسبوهم لوحدهمحبايبي ياريت الكل يتفاعل على البارت ده لان حصل تقيد لوصول الصفحة تاني