رواية زواج تحت الټهديد بقلم اسراء محمود (كاملة)
العربية وعقله لم يهدء ابدا من التفكير وصل عيسى الى داره بعد وقت وظل يفكر
زواج تحت الټهديد بقلمى إسراء محمود لا الا انت سبحانك اني كنت من الظالمينماذاعليه إن يفعل فأخوه هو المخطئ فعيسى مازال حزين عليه فهو كان يعتبر حمزه ابنه وليس أخاه فعيسى كان ينوى أن يسقى قاتله الأمرين في حپسه ولن يهدأ حتى يعدم ولكن ماذاالانوهو علم أن ذلك الرجل برئ تماما من ډم أخيه والآن أصبح يجب عليه هو ووالده أن يحموا ذلك الرجل من بطش التارفهو ليس مذنب ولكن عيسى يعلم تمام العلم أن عائلته لن يقبلوا بهذا الأمر وسوف يسعوا لأخذ ذلك التار حتى ولو لم يريدوا أصحاب الشأن وسوف يتم الأمر لا محال إن لم يجدوا حل سريع ودخل القصر وهو مازال هو ووالده على هذه الحيره نسبهم بقي ونروح مكان تانى جديد علينا فى مدينة ومحافظة آخرى داخل شقه تتميز بالبساطه والرقى كانت تلك التى يملأ قلبها وعيونها حزنا منذ بدايه هذا الأمر اللعېن الذى أصابهم فكلما ذكرت هذا الأمر تحزن لأجل زوجها ولأجل ذلك الشخص الذى توفى بسب هذا الخطأ اللعېن أما خۏفها فهو لأجل أولادها فهى منذ أن علمت أن أهل هذا الرجل الذى توفى لن يتركوا أولادها ابدا تحت مسمى التار وعلى الرغم من أن زوجها خرج بعد اثبات برأته ومحاولة إقناعها بأن كل شئ سوف يمر مرور الكرام ولكن قلبها يشعر بأن شئ سوف يحدث هتفضلى قاعده كده