رواية خادمة بموافقة ابي الفصل الحادي عشر 11 بقلم اماني سيد
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
نظر ناجى لابنائه وبدأ بنادين
نادين بنتى الصغيرة الطيبه الدلوعه انا سايبك امانه مع يعقوب وعدى عايزك تاخدى بالك كويس من نفسك واسمعى كلامهم هما بيخافوا عليكى مش عايزك تزعلى منى بس فى حاجات الكلام عنها صعب
وانتى يا سماح كنتى ونعم الزوجه ووقفتى جمبى وعدينا بصعوبات كتير فى حياتنا وقدرنا نعدى منها أنا لما جبت شيماء تعيش معاكى عشان عارف ومتأكد إنك هتحميها وهتخافى عليها وهتعتبريها امانتك كنت فاكر إن مع الوقت هتتقبليها وتعرفيها على اخواتها وتيجى منك ومبقاش بضغط عليكى لكن للأسف الوقت بيجرى سامحينى بس اللى حصل من البداية لا كان بإيدى ولا بإيدك محدش فينا ليه ذنب حتى شيماء
وكنت متأكد ان سماح عمرها ما هتأذيكى وهتدافع عنك
ثم نظر بعد ذلك لعدى
ثم نظر ليعقوب واستكمل حديثه
انت ابنى البكرى ابن اخويا يعنى ابنى نفس الډم وانت عارف كده وعمرى مافرقت ولا فى يوم قلت ده ابن اخويا مش ابنى بالعكس وقفت قصاد اخويا الكبير واتحملت اذى كتتتتتتتير منه يمكن عمتك محكتلكش كل الماضى وحكت نصه بس عمك فضل سنين مش سيبنا فى حالنا كنا بنشك انا وامك فى صوابع ايدينا خاصه بعد التجربه اللى مرينا بيها مع شوق من وقتها حتى الضيوف بنسأل عليهم مليون مره قبل ماندخلهم بتنا
ثم نظر للجميع
هوزع أملاكى عليكم انا كلمت المحامى وكتبت الوصيه
انت يا يعقوب انا اتنازلتلك عن نصيبى فى الشركه
وانتى يا نادين انتى وشيماء حطيتلكم مبلغ كبير فى البنك بإسم كل واحدة فيكم ليها مبلغ كبير وجبتلك شقه باسمك تقعدى فيها
وكده هيكون افضل للجميع وانت يا عدى