رواية عذراء الرعد (كاملة حتي الاخير) بقلم بسمه
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
الدكتوره تجيله بسرعه
وبعد شويه وهو رايح جاي قدام اوضتها خرجت الدكتوره
جري رعد عليها بسرعه وخوف طمنيني.
الدكتور اطمن مفيش حاجه تقلق بس ياريت ناخد بالنا منها شويه وبلاش انفعال الفتره دي ولازمها راحه..
رعد ليه هي عندها حاجه وحشه..
بابتسامه متخفيش مفيش الا الخير المدام حامل..
رعد پصدمه وعدم تصديق حااامل
الدكتوره ايوه الف مبروك استأذن انا
ودع ردعد الدكتور وجري عليها بسرعه اول ما دخل عليها..
زينب پخوف منه انا ..
رعد انتي ايه ... انتي من ساعت مادخلتي حياتي لاخبطتيها ازاي عملتي كده..
زينب پخوف والله انا اسفه والله
زينب بدموع يعني انت مش زعلان.. اني حامل
رعد زعلان انا فرحان اوووي عمري مافرحت الفرحه دي يازينب انتي سبب كل حاجه حلوه بحياتي
زينب بابتسامه بريئه يعني انت مبسوط
رعد بابتسامه مبسوط بس ده انا مبسوط اوووي مبسوط جدا كل كلمه بقولها بيقربلها اكتر حطت أيدها على صدره بكسوف وهمست ررعد..
رعد بعيون بتلمع عيون رعد
النهاية