رواية ليلة تغير فيها القدر (الفصل سبعمائة وثلاثة 703 الي الفصل 705)بقلم مجهول

بأنني أمتلك مهارات 
تسلل الدفء إلى وجهها وهي تهز رأسها بقوة. أنا لست كذلك! لن أداعب غروره!
حدق في إنكارها باستياء. هل تحاول أن تقول إنني أفتقر إلى المهارة تساءل.
فجأة نهض من السرير بعزم وسار نحوها. لماذا لا تخبريني كيف أتقن التقبيل بالضبط أريد أن أعرف رأيك.
عندما رأته يقترب منهم توتر جسدها بالكامل وهي تتساءل عن السبب الذي جعله منزعجا جدا من آرائها.
كيف يمكنني كيف يمكنني إبداء رأيي بخصوص هذا الأمر إنه يحاول فقط استغلالي!
قبل أن تتمكن من إنهاء كلماتها كان آرثر قد أغلق المسافة بينهما بالفعل. وبينما كان وجهه قريبا منها بشكل خطېر وضع يديه على وجهها. لماذا لا تجربين ذلك مرة أخرى وتخبريني برأيك
في البداية كانت صوفيا غاضبة منه للغاية معتقدة أنه كان يبحث فقط عن أعذار لتقبيلها. ولكن سرعان ما امتلأ ذهنها برائحة خشب الأرز وأصبحت كل ما يمكنها التفكير فيه.
كانت فكرة آرثر تشغل بالها مؤخرا ووجدت نفسها منجذبة إليه.
تساءلت متى وقعت في حبه. هل كانت تلك المرة عندما خاطر بنفسه لإنقاذها على الشاطئ أم اللحظة التي حاول فيها إنقاذها لكنه انتهى به الأمر إلى التدحرج أسفل التل معها أم عندما سدد دين والدها
طوال حياتها لم يضحي أحد بنفسه من أجلها كما فعل باستثناء عائلتها.
كانت المشاعر تتدفق في عينيه وكان وجهه يظهر أثرا شعر وكأن جسده ېحترق في ڼار وكانت الڼار تشق طريقها ببطء إلى دماغه فتأكل كل أسبابه.
وبينما أصبح الجمود أكثر ثقلا بينهما رن أحدهم الجرس.
افترض أن حارسه الشخصي بالخارج يرتدي ملابس نظيفة فاستدار ليفتح الباب. وكما توقع كان أحد حراسه الشخصيين واقفا بالخارج لكن إميلي دخلت الغرفة بنقرة من كعبها العالي قبل أن يتمكن الحارس الشخصي من ذلك.
بمجرد أن أدركت المشهد في غرفة النوم حيث كان السكان يرتدون أردية الحمام فقط التفتت إلى
صوفيا بأسنانها المطبقة وجسد إيميلي يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه حيث تحول لونها إلى الأخضر من الحسد.
كيف تجرؤ صوفيا على إحضار آرثر للتسكع في غرفة الفندق!
إميلي لماذا أنت هنا على الرغم من
وجه آرثر السؤال إليها وكانت عيناه تطلقان الخناجر تجاه الحارس الشخصي.
انقلبت معدة الرجل عند رؤية هذا المنظر.
وبما أنه لم يكن في وضع يسمح له برفض طلب إيميلي فقد سمح لها الحارس الشخصي بالمتابعة دون خيار ثان.
عندما التقت عيون صوفيا بنظرات إيميلي لاحظت على الفور أن إيميلي أساءت فهم الموقف وهي الآن غاضبة منها.
والأمر الأكثر من ذلك هو أن هذا كان سوء فهم كبير.
انتظري بالخارج نحن نغير ملابسنا. بصوت عميق أمر آرثر إيميلي.
كانت إيميلي مليئة بالاستياء وهي تنظر إلى صوفيا للمرة الأخيرة قبل الخروج. 
أخيرا استبدلت صوفيا ملابسها بملابس نظيفة. فكرت. لا بد أن خادمة إيميلي هي التي أعدت لي.
وبعد أن تغيروا عادوا إلى الفيلا.
In the car Sophia took the passenger seat while Emily and Arthur sat at the back seats. As they did not bother to make any conversation along the trip there was a heavy silence hanging in the air.
Suddenly the car came to a hard stop and Emily seized the opportunity to fall into Arthurs arms. Ah!
Just as Sophia turned to check on them. Emilys upper body was already leaning feebly into Arthurs chest.
Sit tight. Arthur helped her into a sitting position.
But Im feeling dizzy! Artie let me lean on you please! Emily refused to wait for his reply