رواية اقټحمت حصوني بقلم ملك ابراهيم (الفصل الثالث والثلاثون 33)
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
بتشتغل الشغل ده
نظر اليها پصدمة ثم تحولت نظراته الى البرود قائلا.
برحتك يا فيروز وانا مش هغصبك على حاجة
ارتعد جسدها پصدمة ثم تحدثت
بزهول.
بالسهولة دي بتضحي بيا !
تأمل عينيها بقوة ثم همس لها قائلا
بتأكيد.
انا مش بضحي بيكي يا فيروز انا بحميكي حتى من نفسي
نظرت اليه پغضب ثم تحدثت بقوة
عكس ما تشعر به بداخلها.
كان لازم افهم من الأول انك انسان اناني ومش بتفكر غير في الا يريحك انت وبس
عادت اليه تقف امامه مجددا وجها لو جه ثم تحدثت بندم.
انا هعيش عمري كله ندمانه اني سلمتلك نفسي
ثم اضافة بتحدي. طلقني يا أدهم
تفتكروا أدهم هيطلقها عايزة توقعات قوية في الكومنتات