أمل الحياه عشق التميم بقلم يارا عبد العزيز
اتكلمت بدلع
هو انا اقدر!
دا انت روحي و بعدين انا بحبهم عشان منك اصلا الاتنين نسخه منك في كل حاجه نفس شخصيتك و خصوصا تميم لان فارس عاطفي شويه انما حضره الظابط اللي مغلبني....
بقلمي يارا عبدالعزيز
متنساش تعمل متابعه لصفحه يارا عبدالعزيز عشان يوصلك كل جديد
مليكه كانت قاعدة لوحدها منتظره فارس ينزل عشان يوصلها اتنهدت بملل و اتكلمت بضيق
افتكرت جرحه لتهمس پخوف شديد
معقول يكون تعبان انا اطلع اشوفه احسن
بقلمي يارا عبدالعزيز
طلعت بسرعه و خبطت على الباب و مكنش فيه اي رد قلقت اكتر و فتحت الباب بسرعه ملقتهوش في الاوضه
اتكلمت بخجل مفرط و هي بتغمض عينيها
انا بس و الله كنت فاكرك تعبان عشان اتأخرت انا اسفه هخرج دلوقتي و هستناك تحت عشان توصلني ماشي هخرج دلوقتي معلش
ابتسم بحب على خجلها كانت بتمشي و هي مغمضه عينيها مشفتش الكرسي و خبطت فيه و كانت لسه هتقع جري عليها بسرعه و مسك ايديها لټرتطم بصدره العريض
وقفت ورا الباب و حطيت ايديها على قلبها و همست بخجل
ايه دا!
انت بدق كدا ليه اهدي يمليكه اهدي
نزلت بسرعه و بلغت حد من الخدم انها مشيت عشان لو فارس سأل عليها و خديت تاكسي من قدام القصر يوصلها
وصل تميم بعد منتصف الليل
خلع قميصه و نام مكانه على الكنبه من فرط تعبه
بقلمي يارا عبدالعزيز
في قصر الجابري
رحيل كانت بتودع روان على باب القصر
اتكلمت روان و هي بتبص وراها پخوف شديد
رحيل زي ما اتفقنا تطلعي على القسم و تقوليله اللي حصل و هو هيساعدك ماشي يحبيبتى و مټخافيش انا جبتلك التلفيون دا خديه يحبيبتى و ابقي رني عليا اول اما تحتاجيني
بصتلها روان و اتكلمت و هي بتتنهد براحه
مفيش غير ابنك و بس يحياة هو الوحيد اللي هقدر امانه على بنتي لاني واثقه في تربيتك انتي و ريان النصراوي
وصلت رحيل القسم و دخلت وقفت قدام مكتب تميم و اتكلمت بلهفه و هي بتبص للعسكري
العسكري پحده
تميم باشا لسه في الراحه هيجي بكره الصبح
رحيل بدموع و خوف
لا مش هستنى لبكره الصبح انا عايزاه ضروري طب ممكن تقولي عنوان بيته لو سمحت
العسكري پحده
ممنوع يا انسه و يلا اتفضلي