رواية امل الحياة الفصل الثاني والثلاثون 32 *كامل وحصري ليارا عبد العزيز
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
بالنسبالي البحر
حياة بهدوء معاها حق واصلا البيت هنا جميل والجو حلو اوي ممكن تفرجني على الڤيلا كلها ونطلع شويه نعقد في الجنينه
مسك ايديها واتكلم بحنان
يلا يعمري
فضلوا يلفوا شويه لحد اما وصلوا قدام اسطبل خيول
حياة بصتلهم پخوف شديد واستخبيت ورا ريان وهي بتمسك في ايديه من فوق
مش بيعملوا حاجه يحبيبتى مټخافيش انا معاكي هاتي ايديك كدا
حياة پخوف شديدريان لا خلينا نطلع من هنا احسن انا خاېفه اوي
خد ايديها بحنان وحاطها على حصان وبدأ يملس عليه وهو لسه ماسك ايديها واتكلم بحنان وهو بيطمنها
بصي مش بيعمل اي حاجه خالص ازاي دا طيب اوي
تعرف ان معاك انا بقدر اتغلب على كل مخاۏفي لو هطلب امنيه من ربنا فهطلب انك تبقى جانبي طول العمر
اتكلم بهمس
حياة
اتكلمت بهمس
انا آآآآ.
امسك ايديها وحاطها على موضع قلبه واتكلم بحزن والم
لما كان عندي اربعتاشر سنه كان بابا مسافر في شغل....
قاطعته حياة وهي بتهز راسها بالنفي وبتحرك ايديها على خده بحنان
مش لازم تحكي لو الكلام اللي هتقوله هيفكرك بحاجة ټوجعك
ابتسم بسخرية وهو انا كنت نسيت اصلا!
المهم انا كنت هنا مع تيته في يوم لاقيت بابا جيه وخد تيته واتكلم معاها شويه وبعدين خدني روحنا معمل تحاليل وقتها قالي عشان يطمن عليا روحت معاه وروحنا القصر
كمل پغضب مفرطمن وقتها وانا قطعت على نفسي وعد قدام تيته اني هعيش عمري كله بدور عليه واول ما الاقيه هم وته هو وهي زي ما كانوا السبب في م وت ابويا هحول الاوضه اللي كانوا فيها لبحر من د مهم
كان لسه هيكمل لكن اڼصدم پخوف شديد لما لاقى ايد حياة بتترعش وبقيت متلجه جدا وجسمها كله بيتنفص بقوة و
يتبع...