رواية مكتوبة علي اسمي الفصل 27للكاتبة ملك ابراهيم
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
لحضنه بقوة وهو بيهمس لها بكلمات تطمنها انه جنبها.
آيات فتحت عيونها وبصت ل عامر وهي پتبكي وكانت تحت تآثير الحقنه المهدئه... بقلمي ملك إبراهيم.
... يتبع
في تعليق بيسأل عن جواز عامر وآيات وقالت ان جوازهم مش شرعي لان آيات كان عمرها 14 سنه.
اللي قرؤا الرواية من اول بارت عارفين عامر وآيات اتجوزوا إزاي.. آيات كان معمولها فرح وكل اهل البلد حاضرين الفرح وكان في مأذون وشهود سألوها عن رأيها وباباها كان وكيلها وكتب الكتاب تم والاشهار كان قدام كل اهل البلد يعني الجواز شرعي مليون والزواج صحيح مفيش عليه خلاف لان في الإسلام لا يوجد سن محدد للزواج.. لكن قانونا بيشترط ان البنت تتم 18 سنه قبل توثيق عقد الزواج وزواج آيات مينفعش يتشبه بالزواج العرفي.. لان كان في فرح ومأذون ووكيل العروسه وشهود على العقد واخدو موافقة العروسة يعني زواج شرعي مفيش خلاف وبالنسبه لتوثيق العقد ده بيتم اول لما البنت تتم السن القاااانوني عشان الناس اللي دخلوا الشرع في الموضوع وقالوا انه جواز مش شرعي ولو كده يبقى كل الافراح اللي بنحضرها ويكتبوا الكتاب في القاعة يوم الفرح جواز مش شرعي لأن المأذون بياخد ايام لحد ما يوثق العقد والمفروض كده العروسه تخلص الفرح وترجع بيت اهلها تنتظر المأذون لحد ما يوثق عقد الزواج ويرجعلها