الجمعة 22 نوفمبر 2024

رواية مطلوب فتاه حزينة الفصل الثامن8 بقلم اسماعيل موسي

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

وانا تناول طعامى انهت ساره المكالمه
الحمد لله غيرت رأيها قالت ممكن تمر عليا بكره الصبح
كنت اتوقع ذلك رفض ساره كان هيزيد شكوك نيره انا فى أمان لوقت قليل
طلبت كوب شاى من ساره والتى اعترضت لكونها ليست خادمتى لكنى منحتها نظره صارمه جعلتها تركض نحو المبطخ
سألت ساره انتى متأكده ان عاصم كان بيحبك
روت لى ساره قصة حبها المثاليه لم يكن هناك شك أن عاصم كان يحبها على الاقل هذا ما استنتجته من كلامها
قضيت ليلتى على الاريكه فى الصباح الباكر غادرت شقة ساره نحو شقتى كنت أحاول تذكر ملامح الشخص الذى قام بضربى لم يكن فارس انا متأكد كان شخص آخر أطول واشد قوه.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
القصه بقلم اسماعيل موسى 
بعد يوم كنت استعدت قوتى ذهبت للمقاپر مره اخرى بعد منتصف الليل شعر الحارس بالفزع لرؤيتى لكنى ضيقت عليه الخناق قلت اننى اعرف كل شيء واننى سأقوم بسجنه اذا لم يساعدنى فى فتح المقبره حاول الحارس ان يتملص منى لكنى وعدته انه سيكون خارج الموضوع فأنا لم أراه ولا اعرفه سيكون فتح المقبره اخر لقاء بينى وبينه فتحنا المقبره وجعلنى الحارس أرى چثة عاصم بقايا الچثه المتعفنه
شعرت بالصدمه لم اكن اتوقع رؤية چثة عاصم بل شخص آخر لم احتج وقت لاتاكد انها چثة عاصم وان كل شكوكى كانت فارغه
عاصم مېت!

انت في الصفحة 2 من صفحتين