رواية مطلوب فتاه حزينة الفصل السابع 7 بقلم اسماعيل موسي
انت في الصفحة 2 من صفحتين
الحضور عندك
وضعت ساره يدها فوق صدرها يا ليله سوده كده هتفضح تغيرت ملامح وجه ساره أصبحت بلون الليمونه
مفيش مشكله قلت لو اتصلت بيكى لم اتم كلمتى ورن هاتف ساره
ارتعشت يدى ساره ونظرت تجاهى بړعب
قلت لها اجيبى الهاتف لو عرضت عليك القدوم وافقى ورحبى بيها وقولى انك هتستنيها تيجى تونسك
تابعت المهاتفه وانا تناول طعامى انهت ساره المكالمه
الحمد لله غيرت رأيها قالت ممكن تمر عليا بكره الصبح
كنت اتوقع ذلك رفض ساره كان هيزيد شكوك نيره انا فى أمان لوقت قليل
طلبت كوب شاى من ساره والتى اعترضت لكونها ليست خادمتى لكنى منحتها نظره صارمه جعلتها تركض نحو المبطخ
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
روت لى ساره قصة حبها المثاليه لم يكن هناك شك أن عاصم كان يحبها على الاقل هذا ما استنتجته من كلامها
قضيت ليلتى على الاريكه فى الصباح الباكر غادرت شقة ساره نحو شقتى كنت أحاول تذكر ملامح الشخص الذى قام بضربى لم يكن فارس انا متأكد كان شخص آخر أطول واشد قوه.
القصه بقلم اسماعيل موسى
بعد يوم كنت استعدت قوتى ذهبت للمقاپر مره اخرى بعد منتصف الليل شعر الحارس بالفزع لرؤيتى لكنى ضيقت عليه الخناق قلت اننى اعرف كل شيء واننى سأقوم بسجنه اذا لم يساعدنى فى فتح المقبره حاول الحارس ان يتملص منى لكنى وعدته انه سيكون خارج الموضوع فأنا لم أراه ولا اعرفه سيكون فتح المقبره اخر لقاء بينى وبينه فتحنا المقبره وجعلنى الحارس أرى چثة عاصم بقايا الچثه المتعفنه
شعرت بالصدمه لم اكن اتوقع رؤية چثة عاصم بل شخص آخر لم احتج وقت لاتاكد انها چثة عاصم وان كل شكوكى كانت فارغه
عاصم مېت!