رواية ماكان هذا لولا ذاك الفصل الثامن 8 بقلم امل صالح
انت في الصفحة 2 من صفحتين
عيطت على سنينها اللي ضيعتها مع واحد مايسواش عيطت على تعب أمها عليها واللي مقدرتوش عيطت على نفسها.
غمضت عينها پألم
فتحتها تاني...
بس على اصطدامها بموتسيكل جاي من على بعد بسرعة كبيرة رجعت غمضت عيونها لكن ........ للأبد.
ويبقى السؤال يداهم كل من أصيب بإبتلاء لما أنا يارب من بين هؤلاء ألست أحق بأن أسعد يوما! ويبقى رد ربك يلوح بالافق واضحا وضوح الشمس قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا.
يتبع....
بقلم_أمل_صالح
ما_كان_هذا_لولا_ذاك
لا أستحل أخذ قصصي حتى ولو كان اسمي موجود مش مسامحة أي شخص بينشرها وياخد ريتش على حسابي.