رواية للعشق حدود الفصل السابع والعشرون 27 بقلم يارا عبد العزيز
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
الفصل السابع و العشرون
بصتله بحب و دموع و انا كمان بحبك اوي بس مش عارفه اعمل ايه انا ضايعة بجد
بعدت عنه بصعوبة بسبب قوة مسكته فيها و قعدت جانبه على الأرض و فردت ايديه و رفعت كم القميص بتاعه و قالت بتأنيب انا اسفة يا عامر بس لازم اعمل كدا عشان اكشفلك حقيقتها
سحبت منه العينة... برفق و بعدين قبلت... ايديه مكان السحب دخلت غرفة الملابس و لبست و راحت المعمل تودي عينات عبدالرحمن و عامر
التحليل بياخد من يوم لتلت ايام
غزل عايزاه في اسرع وقت هاجي اخده بكرة بليل يكون جاهز
تمام
في عمارة ما في شقة في الدور التاني
كانت قاعدة بنت على السرير و هي بتفتكر
بقلمي يارا عبدالعزيز
Flash back
شروق بدموع بس يا غزل انا بحب اسلام اوي و هو كمان بيحبني و انا موافقة اتجوزه
غزل پغضب و انا قولت لا انتي مش هتتجوزيه يا شروق انتي مش عارفه مصلحتك فين انتي لسه صغيرة
غزل و انتي بقى مفكرة ان اسلام بيحبك شروق انتي متعرفيش العيلة دي متعرفيش تحكمات نبيل بيه نبيل بيه عايز اللي يقف قصاده و اسلام مش هيقدر يعمل دا صدقني هيجوا عليكي اسلام زمان سابك و مشي مع اول موقف اتخلى عنك و هرب من البلد كلها مع انه لو كان عايزاك بجد كان وقف قصاد جده كان اقل حاجه عمل زي عامر و راح طلبك من بابا وقتها بابا كان عايش بس هو معملش كدا انا مش هأمن عليكي و انتي معاه و مش هوافق ابدا على حاجه زي كدا لا انا و لا ماما و لو عملتي حاجة زي كدا هتكوني لا اختي ولا اعرفها
شروق پبكاء انا اسفة يا غزل اسفة بس انا بحبه اوي و مش هقدر ابعد عنه
خرج من الحمام و هو لافف المنشفة على وسطه سمع شهقاتها راح عندها بسرعة و اتكلم پخوف و هو بياخدها في حضنه مالك يحبيبتى فيه ايه يروحي
شروق بشهقات اسلام احنا غلطنا اوي احنا مكنش ينفع نتجوز من وراهم غزل لو عرفت عمرها ما هتسامحني هي و ماما انا واحدة مش كويسة و خونت... ثقتهم فيا