رواية ليله وجاد الفصل الحادي عشر 11 بقلم لوجي احمد
انت في الصفحة 1 من صفحتين
جسمها كان بيرتعش وكانت خاېفه قوي من المواجهه الليله دي هتكون اخر ليله لها في حياتها لما ملك تكشف المستور
جاد. وهو يجذب ليله من يدها تعالي يا ليله عشان اعرفك على ملك اختي
ليله..پخوف ورعشه مدت رجليها في الاوضه وعينها علي ملك
بس الخۏف سيطر عليها بزياده واتراجعت وجرت على اوضتها طبعا كل الموجودين لاحظوا اللي حصل وكله اتاكد ان في حاجه
جاد... وهو يطبطب على اخته لا يا حبيبتي ما تقوليش كده مش كده هي اكيد في حاجه انا هشوفها بس واجي
ثم نظر لامه وقال لها ماما خليكي مع ملك ما تسيبهاش
..
خرج من اوضه اخته متجه لاوضته
لكن صوت زياد وقفه وهو بيقول له ما تخليش فرحتك برجوع ملك تنسيك المناقصه وتنسيك شغلنا مع اللي ما يتسمى
زياد..
انا كده كده كنت ناوي اسبقك بس قلت افكرك ل تكون ناسي
وفعلا زياد نزل رقم العربيه واتجه للشركه
بينما جاد كان وصل اوضته وفتح الباب ودخل فضل يبص فاهم حاجه الاوضه كلها على ليله بس ما لقيهاش بس سمع صوت ميه في الحمام
هي ما ردتش من اول مره هي ردت من ثاني مره قالت له ايوه يا جاد بصوت كله تعب وارهاق
جاد..في اي مالك
ليله.. مفيش حاسه بتعب شويه وحاسه ان انا دايخه
جاد .اجيب دكتور
ليله.. لا انا هبقى كويسه هرتاح بس شويه وبعدين ابقى اروح لاختك
جاد.... طيب تحب ادخل اساعدك في الشور
لا لا لا مش مستاهله انا هخلص وادخل على السرير عشان تعبانه
جاد طيب انا عندي مناقصه في الشركه
هنزل علشان الشغل وارجع كمان ساعه
ليله .طيب بصوت نفس عالي هي كانت فاتحه ميه فعلا في البانيو بس قاعده على حرف البانيو وخاېفه وبترتعش
وجسمها بقى عباره عن علامات زرقاء
وهي ما فيش في دماغها