رواية قسۏة الفصل الثاني 2 بقلم ملك ابراهيم
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
علي الارض من قوة الصفعه
نظر الجميع اليهم پصدمه
اقتربت منها حياه وهي واقعه علي الارض وتحدثت امامها بصوت حاد مرتفع
انتي واشكالك لو مابعدتوش عن طريقي هتشوفوا مني وش اتمنى ماتشوفهوش
وقامت حياه بتخطيها وهي واقعه علي الارض وتضع يدها علي خدها الملتهب من قوة الصفعه
وقف اصدقائها وهم يصورونها وسريعا شير الجميع الفيديو بشماته في ماحدث ل ميار المغروره من وجهة نظرهم الذي يخفوها
واصبحت الاهانه من نصيب ميار علي يد حياه
___________________
ذهبت ميار پغضب الي سيارتها وهي تضع يدها علي وجهها
ذهبت سلمى خلفها سريعا وركبت السيارة بجوارها حتى تحاول تهدأتها
نظرت سلمى الي هاتفها پصدمه وهي ترى الفيديو اصبح مشير بطريقه كبيره وعليه الكثير من اللايك والكومنتات
وضعت الهاتف امام ميار وهي تحدثها پصدمه
ميرو الحقي الفيديو الا حياه ضربتك فيه معمله شير في كل مكان وعليه نسبة لايك وكومنتات رهيبه
اوقفت ميار سيارتها فجأه وهي تأخذ الهاتف من يدها وترى الفيديو
ثم القت الهاتف وتحدثت بصړاخ
الأغبيه قولتلهم يصوروني وانا الا بهنها مش يصوروها وهي بتهني وتضربني وكمان يعملوا شير
ثم نظرت امامها وتحدثت پغضب اعمى عينيها
ردت عليها تلك الشيطانه الجالسه بجانبها بمكر
وقټلك ليها مش هيفيدك بحاجه انا عندي ليكي حل احلى وكمان هيبرد نارك
نظرت لها ميار بأنتباه وتركيز شديد
غمزت لها سلمى وتحدثت بمكر
احنا نتفق مع ناس يخطفوها ويصوروها اي صور انتي تحبيها ونشير الصور وانتي كدا تاخدي حقك لما هي تتفضح
نظرت لها ميار بأعجاب شديد للفكره ولكنها اضافت بعض التغيرات پحقد اعمى قلبها وتحدثت ب شړ
احنا هنخليهم يصوروها بس مش صور عاديه هيصوروها فيديو
نظرت لها سلمى بعدم فهم وسألتها ماذا تقصد
غمزت لها ميار وابتسمت بشړ واكملت حديثها
فيديو ليهم وهما بيغتصبوها
يتبع..