رواية للعشق حدود الفصل السابع الي الفصل الثاني عشر 12 بقلم يارا عبد العزيز
انتي اتولدتي و انتي مسؤولة مني انا بشوف نفسي ابوكي بس انا حبيت مريم لما شوفتها في لندن هي كانت بتدرس معايا و حبيتها و اتجوزنا
بقلمي يارا عبدالعزيز
غزل پغضب و اڼهيار ليه مقولتليش لييييه طب اللي حصل ما بينا دا كان ايه لو انت فعلا مبتحبنيش انت استغلت ضعفي.... قدامك و اللي انت عايزاه انت مدرك انت عملت فيا ايييييه انت دمرتني....
غزل پغضب عمرها ما هتكرر تاني!!!!!! هي حصلت و خلاص كملت و هي بتمسح دموعها و اتكلمت بقوة طلقنيييي يلا دلوقتي
غزل پغضب مفرط انا بكرهكككككك.... و بكره... ابويا عشان جوزني لواحد اناني زيك مش همه غير نفسه و رغباته... و بس انا استحالة اسامحك على اللي انت عملته فيا انا عارفة ان الحب مش بأيدينا بس انت استغلت ضعفي... قدامك حسبي... الله و نعم الوكيل فيك انا استحالة اسامحك انا بكرهك يعامر و مكرهتش في حياتي ادك
قالت كلامها و جريت من قدامه جري وراها پخوف عليها و من سوء حظها كان فيه عربية نقل كبيرة جاية بأتجاها
عامر پخوف شديد حااااسبي
دياب دخل الاوضة عند هاجر و كانت نايمة بصلها بحب و جنب ودنها
هاجر حسيت فتحت عينيها و قامت قعدت على السرير عايز ايه يا دياب
دياب عايزك يا هاجر انتي وحشتني بلاش بجد انا اصلا مش مستحمل من كل حاجه بتحصل معايا بلاش انتي تزوديها عليا
هاجر بدموع والم.. روح لجدك و اعتذر منه و قوله انك موافق تتجوز عليا دا شرطي عشان اسمحلك
دياب پغضب انتيييي ايييه بجد ليه مصرة توجعي قلبك و قلبي انا و انتي مش هنكون مبسطوين لو دا حصل
دياب پغضب مش خارج من هنا
هاجر بتحدي خلاص انا اللي همشي يا دياب
جت تقوم. قغمضت عيونها بحب
دياب وحشتني اوي يهاجر
فاقت على نفسها و اتكلمت بدموع دياب ابعد
بصلها پغضب و اتكلم بنبرة حادة انتي بقيتي تقرفي....
قال كلامه و خرج من الاوضة پغضب بصيت لطيفه بحزن و فضلت ټعيط
بقلمي يارا عبدالعزيز
عامر غزل و بعدها عن الطريق و وقعوا... هم الاتنين على الأرض انتي كويسة
بصلها پخوف لما لاقى ايديها... پتنزف و دماغها متعورة....
عامر پخوف شديد تعالي نروح المستشفى
بص لايديها و لاقى الخياطة... مفكوكة اتكلم پخوف شديد و هو بيمسك ايديها الچرح... دا من ايه يا غزل
اتكلمت پغضب ملكش دعوة بيا اوعى كدا
طلع منديل قماش من جيبه و ربط ايديها بيه غزل بصيت للمنديل بأستغراب شالها برفق و ضيق منها لحد عربيته و طلع بيها على المستشفى وسط