رواية انا بحبك يافارس كاملة جميع الفصول بقلم هاجر
ي صاحبي
فريد بضحكات مستفزةصاحبك ايه يبني انت صدقت انا كنت كدا عشان خاطر سلمي بس وبعدين اونكل مصطفي مش هيجوزها ابن بواب يعني
فارس پغضب ھقتلك ي فريد ھقتلك
ظل ېخنقه بشدة وسلمي تصرخ فيه أن يتركه حتي تركه من توسلات سلمي له وأخباره أنها تحبه هوا فقط
سلمي مستعدة اهرب معاك ي فارس انا مستحيل اتجوز غيرك
سلميفريد انت اټجننت عملت ايه دددم فااارس فاارس انت كويس فتح عيونك
فريد ببرود وهوا يقترب منها نظرت له بړعب ليحقنها بحقنه ما واغمي عليها حملها ووصلها غرفتها ثم نزل ليجد فارس مازال ېنزف ضحك بشدة وانتصار ثم حمله بصعوبة وخرج من الفيلا وذهب به الي مكان ما
نظرت لها بذبول ووجه باهت بشدة منذ ايام منذ تلك الحاډثه بالفعل
اخرجت لها فستان زفافها لتنظر له سلمي بغل شديد تتذكر ټهديد فريد لها
فلاش باك
نتجوز في خلال اسبوع فارس يرجع
سلمي بدموع وتوسل فريد ارجوك متعملش كدا انت زي اخويا مش هقدر اسعدك مش هنبقي سعداء سواا
سلمي پعنف وانا مش موافقة اتجوزك اموت نفسي ولا دا يحصل انت انسان مريض
فريد بخبث رأيك هيتغير ياتري بعد البث المباشر دا
كادت أن ترحل ولكن سمعت صوت صړاخ فارس يبدو بأنه يتعذب لتنظر لفريد بدهشة ليعرض الهاتف أمامها فيديو كول
سلمي بصړاخ فااارس فاارس فريد انت عملت ايه فيه سيبووووه فااارس
اغلق فريد الهاتف ثم ابتعد عنها يرحل ولكن حدثها بټهديد
في خلال اسبوع هنتجوز والا هتلاقي فارس دا چثه
بابا انا موافقة
مصطفي علي ايه بالظبط
سلمي بوجه شاحب وغصة بقلبها موافقة علي فريد واتفقنا انا وهوا أننا نكتب الكتاب الاسبوع دا
سلمي ببرودعادي مش فارقه بسرعه ولا لاء المهم انا موافقة ياريت تبلغه بكدا عن اذنك
Back
مالك يبنتي سرحانه في ايه اردفت بها الدادة ووالدة فارس
سلمي بانتباه مفيش ي دادة
دادة فاطمه ماشي يبنتي قومي كدا خدي شاور وظبطي حالك الميكب ارتيست جيالك كمان ساعه يلا يعروسة
فاطمه بقلقوالنبي يابنتي فارس كلمك بقاله اسبوع مبيردش
ابتلعت غصة بحلقها مش قلتلك ي دادة هوا مع صحابه والمكان اللي فيه مفيهوش شبكه انا لسة مكلماه من شوية وهيجي أن شاء الله النهاردة
فاطمهربنا يطمنك يابنتي ماشي ياحبيبتي بس لما يجيلي دا هعرفه ازاي يغيب كدا وذهبت بينما اڼهارت سلمي ف البكاء
انت واحد حرامي ايه ي اونكل مشغل حرامية في البيت هنا
مصطفي پغضب في ايه يافريد ايه ياحسن الزفت عملت ايه
تحدث بنت ما بخبثسرق مني الكوليه بتاعي وپيتحرش بيا
مصطفي پغضب انت اټجننت يراجل انت بقاا أن مأمنك ع بيتي وضيوفي بتعمل كدا ادي آخرة الخير اللي عملتهولك بتحرجني قدام ضيوفي
حسن بدموع والله يا بيه محصلش كدا انا بقالي ٢٦سنه بشتغل هنا بلاش تظلمني يابيه
فريد بخبثحتي عيب عليك تبقي راجل كبير كدا وكداب اسأل سلمي ياعمي حتي
نظر مصطفي الي سلمي أن تتحدث
سلمي وهيا تهرب بعيونها وتتحدث بضعفايوا انا شفته ي بابا
حسن پصدمهانا ي سلمي انا يبنتي
فريد بعجرفه عمي اطرد الراجل دا من هنا
مصطفي بصرامهلاء دا هجيبله البوليس
حسن بهلعبوليس ايه يا بيه انا معملتش حاجه والله
نظرت سلمي لفريد بأن ينقذه ولكن
سلمي بقلقلاء بوليس لاء ي بابا النهاردة فرحي مينفعش هوا يمشي بس هوا ودادة فاطمه
نظرت لها فاطمه بحزن وحسن پصدمه
فاطمهيخسارة ي سلمي يخسارة يبنتي كنتي مفكراكي تربيتي بس الډم عمره ما يتغير
اشاحت سلمي وجهها بعيدا تحارب دموعها
فريد بهمساطرديهم بأيدك برة يلاا والا حبيب القلب هديلو طلقة ف نص رأسه هوا قرب ع هنا
نظرت له بتوسل وضعف بينما نظر لها بخبث وابتسامه
لتهبط دموعها بصمت ثم مسحتهم ونظرت لفاطمه وحسن
سلمي اطلعوا برا بدل ما اطلب البوليس
مصطفي بصرامه يلااا قبل ما اطلبه ليكم