الجمعة 22 نوفمبر 2024

رواية أحببت زوج اختي (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم مصطفى الصعيدى 

انت في الصفحة 2 من 10 صفحات

موقع أيام نيوز

في حاجة تاني !!
جلال .. بقلك جميلة تقليلي شكرا!!
عفاف..علي فكرة الحركة اللي انت عملتها دي وانك تمسك ايدي وانا خارجة مش كويسة
جلال .. مقدرتش اقاوم جمالك على فكرة
عفاف .. انت عبيط يابني انت ناسي انت متجوز اختي ويدوب من شهرين
جلال .. بصراحة ندمت اني اتجوزتها .. انا مش عارف كنت اعمى ازاي عنك !!
عفاف .. انا فعلا مستغربة انت جرئ اوي
جلال .. وساڤل جدا وحياتك واموت في الجمال والقوام الممشوق وانتي خريطة بصراحة .. يا لهوي عليكي
عفاف . طب يلا مع السلامة
وتغلق الخط وبعدها بدقائق تفاجأ بفيلم اباحي على الواتساب وتفاجأ ان المرسل جوز اختها والفيلم كان بيشرح ليلة الډخلة بطريقة رومانسية بصراحة عفاف اتأثرت بالفيلم جامد وفضلت تشاهده اكتر من مرة ودي السكة اللي عرف جلال يدخلها منها عشان تنشغل بيه وغاب عنها فترة ومبقاش يكلمها ولا يبعتلها حاجة وفي مرة كانت بتاخد شاور واختها كانت في سابع نومة قام الباشا داخل عليها الحمام ..
...
للقصه قمه الاثاره والمتعه.. 
ارجع واقولكم تاني اضغط علي زر متابعه لصفحتي الشخصيه عشان توصلك الحلقات الجايه فور نشرها

مصطفى الصعيدى 
وكمان علق ب 30 ملصق احببت زوج اختي
..الجزء_الثالث..
لما جلال دخل علي عفاف الحمام وهي بتاخد الشاور بتاعها البنت اتبرجلت واتخضت جامد
عفاف .. ايه ده !! انت اللي جابك هنا امشي اطلع بره يا ساڤل !!
جلال .. انا قلت الافيكي الهدوم بس
عفاف .. بقلك اطلع برة يا حيوان لاصړخ والم عليك الدنيا
جلال .. حاضر طالع متزقيش .. بس ايه الجسم الخطېر ده !!! وااااااو ويحاول ان ېلمس جسدها فتنهره عفاف بشدة وتصفعة بالألم علي وجهه فيشتد ڠضب جلال فيمسكها من ذراعها بشدة
جلال .. انتي تضربيني انا بالألم !! انا لو عاوز اعمل معاكي اي حاجة هعملها ومش هتقدري تمنعيني .. فاهمه!! بس انا مبحبش اللي تجيني ڠصب عنها انا عاوزك تجيني بمزاجك وخليكي فاكرة هتجيني ورح أذلك يا عفاف
ثم يترك ذراعها ويخرج وعفاف تتألم لانه ضغط على ذراعها بقوة
وتمر الايام ويتجاهل جلال عفاف تماما وكانت تراقبه بشدة على امل انه سوف يحادثها او يتحرش بها كسابق فعله ولكنه لم يفعل ذلك وكانت تشاهده وهو يداعب اختها وتسمع اصواتهم من خلف باب حجرة النوم فتشتعل الغيرة في قلبها كثيرا ما حاولت تجاهل هذا الاحساس ولكن للأسف يغلبها الشوق الى التحدث مع جلال لا تدري ماذا حدث لها وكيف جذبها اليه بهذه الدرجة ومع مرور كل يوم تتأكد من صدق قوله عندما اخبرها انها ستأتيه ذليلة فقد اصبحت مشغوله به تماما وتتشوق الي الحديث معه بأي وسيلة حتي قررت ان تحادثه هي فقد خرجت اختها لشراء بعض الطلبات وكان هو منشغل بالتلفاز ويشاهد فيلم رومانسي لشاروخان فنزلت وجلست بجواره

انت في الصفحة 2 من 10 صفحات