رواية عشق القيصر الفصل الثامن8 بقلم شيماء صبحي
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
الفصل_الثامن
عشق_القيصر
الكاتبة_شيماء_صبحي
قبل البدأ ازكروا الله لا اله الا الله
بيقعد الشاب دا مكان كنان وبياخد نفسه كانو ارتاح
ودقايق والبنت الي جمب كنان بتبصلوا وبيكون شكلها وحش جداا وطالع منها ريحه اوحش پيصرخ كنان وهوا بيقول لااا الحقووني
بيكون كل الي في الطياره باصصلوا وبيضحك البنت اتحرجت جدا منو وهوا باصلها وهوا مصډوم وهيا كانت بټعيط من الاحراج بصلها كنان وفهم انو
عك الدنيا وحرجها بصلها. وباسف وهوا بيحط ايده علي مناخيرة وبيقول انا اسف مكنش قصدي بس....
البنت بصتلوا وديرت وشها بحزن وهوا لف بجسموا للناحيه التانيه وبعد
بتوصل الطياره لام الدنيا بسلام وبيخرج كنان من المطار بسلام وعشق بتكون ماشيه ورا قيصر وكنان وهيا مطمنه لوجودها معاهم صحيح هيا لسا عارفاهم من ايام قليله الا انها لقيت معاهم الامان الي كانت محتاجاه
بيركب كنان وعشق وقيصر للعربيه الي كانت مستنياهم وبيتجهوا للقصر وكانت في عربيه ماشيه وراهم خطوه بخطوه ودا لاحظوا كنان وبلغ القيصر العربيه الي ورانا دي مرقبانا من اول مخرجنا من المطار
بص قيصر من زجاج العربيه وشاف انها فعلا ماشيه وراهم قال لكنان ادخل يمين ولف تاني ادخل في الطريق المخالف
وراهم وقتها القيصر وكنان فهموا الخطة الي بتحصل عليهم اتجه كنان بسرعه للقصر وهوا متجه لهناك دخل من طريق سري كان قيصر عاملو مخصوص
لاي ظرف زي دا
وبعد مجهود وصلوا اخيرا القصر نزل القيصر وكنان وكانت الرجاله برا لما دخلوا عشق مشيت ورا القيصر وكنان طلع للرجاله ولاكن قيصر حس ان
في حاجه مش طبيعيه فاتجه لمكتبه وفتحوااكاميرات ووقتها كانت عشق معاه وقف وبصلها وقرب منها ومسك ايديها واتجهوا لجناح قيصر دخلت عشق وهيا مكسوفه من مسكته لايديها
قيصر عشق ادخلي ارتاحي وانا هنزل اخلص شغلي واجي تمام
هزيت راسها بتمام وهوا نزل ودخل لمكتبه واتصل بكنان يجيلوا المكتب ووقتها قيصر فتح الكاميرات وشافوا انها متاخره ساعه بص كنان للقيصر وقال في حد دخل القصر واحنا ماسفرين
القيصر هز راسوا وشغل كاميرا سريه محدش يعرف بوجودها غيرو وبعد ما بيشغلها بيتصدموا لما بيشوفوا ان في حد اقتحم القصر فعلا ووقتها شغل كل الكاميرات السريه و شاف الظابط شريف الي دايما بيطارده وكان معاهم بنت واقفه ومعظم جسمها ملفوف بشاش اټصدم قيصر لما شاف ان الي كانت بتعطل الكاميرات هي نفس البنت ووقتها ملامحها بانت واول ماشوفواها بصوا لبعض پصدمة وقوالو في نفس الصوت هايدي
وقتها فضلوا يشوفوا كل الي حصل وشافوا شريف وهوا بيدور في المكتب وملقاش حاجه