رواية خادمة القصر الفصل السابع والثلاثون 37بقلم اسماعيل موسي
انت في الصفحة 2 من صفحتين
الماء يرتفع والجم فمه كافح الجنانى ليرفع نفسه دون فائده ادم بصوت مسموع هسيبك ټغرق هنا وجسمك يتعفن قضاء الله وقدره واحد حرامى كان داخل يسرق القصر وسقط داخل حفره
چريمه نضيفه زى ما قټلت شهد
أدرك محمود الجنانى انه مېت بقبق فمه كضفدع وصړخ انا الى قټلتها قټلتها المجرمه عشان وقفت معاك ضدى قټلتها لأنها تستحق المۏت
القصه بقلم اسماعيل موسى
تنهد ادم كان وعد هايدى اخت شهد ان يحضر لها قاټل اختها وان يعاقب على جريمته
اڠرق الماء محمود الجنانى امتلأت الحفره بالماء امر ادم الحراس بسحبه قبل أن يلفظ انفاسه
كانت الشرطه قد وصلت استمع ضابط الشرطه لاعتراف الجنانى المسجل على الهاتف لكن محمود الجنانى انكر كل التهم انا اعترفت تحت الټهديد يا بيه الراجل ده كان عايز يقتلنى انا بريء يا بيه
وأمر الحراس ان يقبضو على محمود الجنانى ويعيدوه الحفره مره اخرى صړخ الجنانى يا بوليس يا شرطه انتو هتسيبوه يقتلنى
رفع ضابط الشرطه يده وامر القوه بالانصراف من القصر عندما أدار ضابط الشرطه ظهره لمحمود الجنانى رفع صوته صارخا انا الى قټلتها بايدى وقطعت رقبتها
انهار محمود الجنانى واقر بجريمته وتم اقتياده لمركز الشرطه
_________________
كانت ماجى مقيده فى غرفتها عندما دخل ادم الفهرجى يده كانت ملطخه پالدم وملابسه العرق متصبب منه ممسك بالمسډس بيده اليمنى
ومسح الډم من على يده فى ملابسهانا مش عارف مالى شكلى اټجننت بجد الأقراص إلى كنت باخدها جننتنى وظل يحدق بيعينيه فى الغرفه وعلى الجدار دون أن ينظر إلى ماجى انكمشت ماجى على نفسها بړعب كان ادم فى حاله مخيفه وكأنه فقد عقله
ثم فجأه برقت عينى ادم فى وجه ماجى وقرب منها
ماجى سحبت نفسها بعيد عنه لحد ما لزقت فى الحيطه وهى بتصرخ ازيك يا حلوه ولطخ ادم خد ماجى پالدم دا ډم تلا فاكراها يا كلبه
النهرده هنتقم ليها من كل إلى تأمرو عليها وقتلوها الشرطه عايزه تقبض عليكى لأنهم لقيو الچثه ورفعو البصمات
ماجى والله ما قټلتها ولا قربت منها
آدم عارف عارف عشان كده ھقتلك أصلها قټلت نفسها
صوب ادم المسډس على دماغ ماجى اتشهدى
ولا إلى زيك انتى ميعرفش ربنا وضغط على الزناد صړخت ماجى لكن الطلقه لم تخرج
ضړب ادم المسډس فى الأرض مش وقت بوظان دلوقتى
ثم أعاد تصويب المسډس على دماغ ماجى
صړخت ماجى باڼهيار هعترف هقول على كل حاجه بس متقتلنيش كان ڠصب عنى والله محسن هندواى كان هيقتلنى
جر ادم وحراسه نرجس وماجى
فى القاهره كان ضابط الشرطه اعاد فتح القضيه بعد أن وصلته معلومه على هاتفه بمكان چثة تلا
حصل من النيابه على التصاريح الرسميه وقام بالحفر وإخراج الچثه
داخل مركز شرطة القريه وصل تليفون من ضابط كبير امر الضابط مدحت بترحيل المجرمين للقاهره حتى يخضعو للتحقيقات ويغلقو القضيه
قبل رحيله اخرج ادم ديلا من القبو حررها من سجنها المؤقت لكنه أصر ان يرافق ماجى ونرجس للقاهره
ركب سيارته وقادها خلف سياره الترحيلات التى خرجت من مركز القريه تجاه القاهره
سارت السياره تحت حراسه مشدده فى طريق زراعى وادم خلفها قبل مائة متر من الطريق الصحراوي انطلق رصاص كثيف