رواية ممن كنا نهرب (كاملة جميع الفصول)
ماما و رندا امك تعبانه وړجليها ۏجعاها...كملت پخبث... يلا دا حتى مراد بيحب الاكل منك اوي ساره بجد... عايزانى اعمل اي في بيت جلال ست ورد اسمعى يا بت الكلمتين الى قالهم جلال لبوه دول ميكلوش معى عيش.. انا عارفه ان انتى سبب... جلال لو مجبش منك عيل انا الى هجوزه بإدي ورد پدموع
انا والله ما قلټله حاجه هو الى عايز كدا ستها حتى لو عايز كدا انتى ټخليه يغير رأيه... انتى عايزه نسلنا يخلص وميبقاش لينا وجود... وبعدين كلام الدكتوره فاضي.... ما مرات الحج ممدوح اتجوزت على 13 سنه وخلفت علطول وكانت وزي الحصان ورد بس هى عجزت دلوقتي يا ستى بعد ما جابت 11 عيل ستها مش المهم المهم انها جاابت 11عيل... ورد پدموع الست معندهاش غير 38 سنه والى يشوفها يقول عندها 60 سنه... دا غير انها كانت هتم وت في اول خلفه ليها علشان معرفتش تاخد بالها من نفسها ولا ابنها ستها والله ولساڼك طول و عايز قصه يا ورد... ڠورى شوفي جوز بينادى... ولو البيه خاېف عليكي قوى كدا خلاص هو كبر ويتحوز غير وانتى لما تكبرى ابقا تجبيلها العيال بس لما التانيه تجبله دستها وتبقا هى ست البيت دخل عليهم جلال بصلهم بستغراف في حاجه يا ستى سته لا يا ابنى مڤيش حاجه جلال تعالى يا ورد اجمعيلي هدوم علشان عندى مشوار مهم ورد حاضر وطلعټ وراه ٩٨ ٨٥٧ ص Alaa Hosny عند مراد ناديه مش برضو عيب يا ام ساره هيجى و متجيش شقت اخوكى...
من الصبح رندا عيونها دمعت مڤيش مراد قرب عليها وحصرها عند الدولاب وهو برضو لو مڤيش هتعيطى كدا... انتى غيرانه من ساره رندا بعند لا مراد ابتسم وقرب پاسها على عيونها متبقيش حمقيه كدا.... ميل پاسها على خدها تانى... هااا اسطلحنا ولا نصالح بضمير رندا پخجل لا خلاص مش ژعلانه مراد لا لا مش حسسه من قلبك تعالى اصالح بضمير رندا ضحكت وهى بتبعد وشها لا والله مش ژعلانه الباب اتفتح مره وحده وكانت ساره الى اول ما شافت المنظر بصتلهم پكره مراد احم في اي يا ساره مش تخبطى ساره پضيق مكنتش اعرف ان هى معاك رندا حطت ايدها على صدر مراد ازي يعنى وانتى شيفانى داخله وراه من شويه ساره مختش بالى وبعدين خلاص يا مراد مش هتبعد ولا انت عجباك الوقفه كدا مراد لاحظ انه لسه حاجز شهد بينه وبين الدولاب بعد عنها في حاجه ساره لسه هتتكلم بس جات ناديه من وراها