رواية حب مجهول الهوية الفصل السادس والعشرون 26بقلم ملك ابراهيم
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
كنت نايمه في القطر
طارق المفروض مكنش حد يكون معايا في القطر لان طاهر كان هيركب معايا القطر في المحطة اللي قبل اسوان وانتي كنتي موجودة ونايمه وانا عشان اضمن انك متصحيش وتشوفيه او تسمعي الكلام اللي دار بينا في القطر اضطريت اخدرك.
بصتله پصدمة وقولتله مش انا قولتلك انا كنت شاكه من الاول انك خدرتني لان نومي ده مكنش طبيعي ابدا.
طاهر بس بصراحة انتي صعبتي عليا لما شوفتك بټعيطي وانتي نايمه ولما سألت طارق وقالي انك بټعيطي عشان تليفونك باظ الحقيقه اتآثرت جدا وكنت ھموت من الضحك..
واڼفجر طاهر في الضحك وانا بصتله بغيظ وطارق اتكلم وهو بيبتسم على فكرة التليفون اللي انتي اخدتيه ده انا كنت مجهزه ل طاهر عشان اكون متابعه طول الوقت ولما حصل ان تليفونك اتحرق طاهر اللي طلب مني اديكي تليفونه.
وبصيت ل طارق يعني انت مكنتش قاصد تراقبني انا عن طريق التليفون وكان المقصود طاهر
رد طارق وهو بيبصلي اوي لما شوفت دموعك بتنزل من عينيكي وانتي نايمه عشان تليفون!! كنت عايز اعمل اي حاجة عشان اسعدك ووقتها حسيت ان سعادتك مسؤولة مني.
بصتله بحب وانا من جوايا بشكر كل الظروف اللي قربتني منه وفوقت من نظراتي له على صوت طاهر.
طاهر احم.. احم.. نحن هنا.
اتكسفت وخفضت وشي وطاهر اتكلم مع طارق وسأله المهم دلوقتي احنا هنعمل ايه في اللي جاي....بقلمي ملك إبراهيم.
... يتبع
احلام وطاهر مينفعش يتجمعوا مع بعض يا جماعهخلونا نرحب ب طاهر ونقوله حمدلله على السلامه الرواية نورت بوجوده النهارده ألغاز كتير اتحلت استعدوا بقى للي جاي فين التفاعل الجامد بقى عايزين نحتفل ب طاهر في البارت ده ونعدي ال تعليق بسرعه