رواية محبوبتي طفله الفصل السادس 6 بقلم رحمه سامي
دخل اهو
نغم حاضر
اما عند حمزة حضر الاجتماعات بتاعته ودخل مكتبه يشرب فنجان القهوة المعتاد عليه دخل عليه صديق عمره...
زياد مالك يا حمزة مش عجبني
حمزة من غير وش كتير انا اتجوزت
زياد پصدمة نعم يا حبيبي ات اي اتجوزت
حمزة ببرود ايوة يا زياد
زياد ومين دي اللي قدرت توقع حمزة بيه
حمزة بحب طفلة عندها 17 سنه
حمزة امال بهزار يعني ما انت عارف مش بحب الهزار وبالذات في المواضيع دي
زياد طب ازاي احكيلي
حمزة........... بس يا سيدي ودا كل اللي حصل
زياد انت حبيتها يا صحبي
حمزة پغضب انا محبتش حد ومش هحب حد
زياد بطل مقوحه بقي مش كلهم زي بعض
حمزة اقفا السيرة دي يا زياد
زياد حاضر يا صحبي
زياد 2 ليه
حمزة زمنها خلصت المدرسة هتصل اشوفها فين يوووه
زياد في اي تاني
حمزة انا نسيت اجبلها تلفون
زياد طب كلم السواق
حمزة ايوة صح... الو... نعم ازاي يعني.... ومتصلتش بيا ليه يا غبي.... وليه ممشيتش وراها مش قولتلك متسبهش خالص.... طب اقفل يازفت حسابي معاك بعدين
زياد في اي
حمزة پغضب الهانم مشيت مع واحده اتعرفت عليها في المدرسة ومخدتش الحرس ولا السواق معاها
حمزة پغضب طب يلا خليني نشوف شغلنا
خلص حمزة شغل ورجع البيت والصدمة انه ملاقش روح وفضل مستنيها وفجاه شافها نازله من عربية واحد وبتضحك وتهزار معاه ودخلت البيت...
حمزة ما بدري يا هانم كنتي فضلتي عنده النهارده
روح انت بتقول اي يا حمزة
حمزة بقول اي طلعتي في الاخر زايهم كلكم واحد وضربها بالقلم
حمزة پغضب يمسك شعرها افهم اي بتقولي عند صحبتك وانتي كنتي معه يا........
روح بدموع سيب شعري يا حمزة
حمزة مش هسيبك انا هربيكي وحقي هاخده منك دلوقتي ما انتي طلعتي مقضيها
روح بدموع وخوف حمزة بالله عليك انت هتعمل لا يا حمزة ارجوك
حمزة والڠضب عميه اسكتي يا....... حقي وهاخده اشمعنا هو وانا اللي بقول طفلة انا هوريكي
وانقض عليها زي ما الحيوان المفترس بينقض علي فرسته وروح تصرخ وهو لا يهتم لامره ولكن كانت الصدمه لحمزة انها كانت عذراء ولكنه لم يبالي واكمل ما بداه ولم يرحم طفولتها ولا دموعها وصرخها وبعد ما انتهاء منها ذهب إلي الحمام وتركها ملقي علي السرير وجميع ملابسها مقطعه ولا يملها سوي الډم فقط ولكن لا يوجد بها حركه وخرج حمزة وقالها....
حمزة قومي يا قطة ملحقش ياخد غرضه منك طلعتي ذكية بس دلوقتي اهو بقي سهل بس وريني هيقربلك ازاي برضو
روح......... لا يوجد رد
حمزة اي القط كل لسانك
روح...... مفيش رد
حمزة بقلق جري