رواية ليلة تغير فيها القدر (الفصل ثمانمئة واحدي عشر 811 الي الفصل 813) بقلم مجهول
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
أنا هنا لأخذك إلى الكنيسة
ماذا صدمت الأخبار إيميلي لماذا لا يستطيع آرتي الحضور
ه لديه أمر مهم يجب أن يهتم به ويمنعه من المغادرة تلعثم الحارس الشخصي قليلا
والد طفلي
سي
الفصل 813
ما الذي قد يكون أكثر أهمية من حفل زفافه أين هو خذيني إليه لا أريد الذهاب إلى الكنيسة أريد أن أجده وأجعله يذهب معي إلى الكنيسة كانت إيميلي تعلم مدى الإذلال الذي قد تشعر به إذا لم يظهر العريس أبدا بينما تنتظر هي العروس في الكنيسة
كان والداها قد ذهبا بالفعل إلى الكنيسة لاستقبال الضيوف بينما كان من المفترض أن تظهر هي في أسطول كبير حيث كان صف من حرس الشرف يرحب بوصولها كيف يمكنني الظهور في سيارة عشوائية
آنسة جينينجز لقد تأخر الوقت لماذا لا تتوجهين إلى الكنيسة أولا
لا أريد أن أظهر مع عريسي أصرت إيميلي وهي تحدق في الحارس الشخصي أخبرني الحقيقة أين هو ومع من
هل ذهبوا معي كان وجه إميلي الآن أكثر من مروع في هذه اللحظة حتى أنها بدت على وشك الاڼهيار تخيل أن أول امرأة تجلس في سيارتها إلى الكنيسة كانت صوفيا جودوين
أومأ الحارس الشخصي برأسه مؤكدا ولم يجرؤ على الكذب عليها
خذني إلى المستشفى أخذت إيميلي نفسا عميقا وهي غاضبة الآن
تم إعطاء صوفيا سائلا وريديا لتبريد جسدها وقف آرثر بجانب سريرها واستوعب كل شيء من كيفية إدخال الممرضة لإبرة في ذراع صوفيا إلى عبوسها من تحمل الألم بالإضافة إلى
كانت الممرضة تتعرق بغزارة وكأن العمل أمام الشاب وايس لم يكن مرهقا بما يكفي حتى أنه كان يراقبها بنظراته اليقظة لقد أخطأت بالفعل في محاذاة الإبرة عن طريق الخطأ بسبب توترها
سيد وايس ترفض الآنسة جينينجز الذهاب إلى الكنيسة وتصر على البحث عنك
لا تدعها تأتي أمرها بصوت رتيب
لكن الآنسة جينينجز لم تستمع إلي إنها
في سيارتي بينما نتحدث
أعطها الهاتف
توجهي إلى الكنيسة لم يكن آرثر يريدها أن تكون في أي مكان بالقرب من المستشفى
لا أريد أن أذهب معك بدأت بالتذمر
لا أستطيع المغادرة الآن اذهب إلى الكنيسة أنهى المكالمة
أدركت صوفيا على الفور أن إميلي تبحث عنه بعد سماع المكالمة الهاتفية اذهب إلى الكنيسة أنا بخير الآن لست بحاجة إلى البقاء هنا بعد الآن نظرت إليه
انحنى آرثر وركز نظره عليها لعدة ثوان قبل أن يسأل صوفيا هل يمكنك أن تتعرفي على صديقك
ماذا تقول لقد نسيت صوفيا أن تتنفس لثانية واحدة
إذا كنت على استعداد للانفصال عن صديقك فأنا على استعداد لإلغاء حفل زفافي أكد بجدية وهو ينظر إليها بحزم
صدمت وجلست منتصبة لكنها سحبت الحوض عن طريق الخطأ أثناء ذلك مما تسبب في تقلصها من الألم أوه
ضغط آرثر على كتفيها على الفور وأرجعها إلى السرير لا تتحركي
آخر شيء أراد رؤيته هو أن تعاني من حقنة أخرى عندما كانت قد أخذت حقنتين بالفعل
وبما أنها لم تكن تتمتع بأية قوة فقد تعثرت صوفيا على السرير لكن هذا لم يمنع صدرها من الانتفاخ مستوعبة ما قاله الرجل للتو
ماذا قلت للتو سألت بصوت بالكاد مسموع
لم يتوقع أن تخيفه كلماته جلس القرفصاء وأمسك يديها وقال بعيون ضبابية قلت إذا كنت على استعداد للانفصال عن صديقك فأنا على استعداد