رواية أسر الخولي غرام الأسر الفصل الحادي عشر 11 بقلم سارة الحلفاوي
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
الفصل العاشر
مش كان الحب مش في قاموس آسر الخولي
كان بقى! جيتي و هدمتي كل الحصون اللي كنت بانيها حواليا! بقيتي مراتي و في يوم واحد و
غمضت عينيها و سندت راسها على كتفه محاوطة رقبته و هي كمان من جواها بتعترف إنها مش بتحبه و بس دي بتعشقه!! حست بإيديه بتتغلغل في شعرها بحركته المعتادة معاها ف إسترخت على كتفه أكتر و قالت ب همس أنثوي
إنت عارف إن الحركة دي بتفكرني ب بابا الله يرحمه
الله يرحمه..
آسر يابني!! إلحق أحمد إبن ال تحت و ناوي على شړ!!!
إستغرب إلا إنه قال بصرامة
طيب أنا هنزله خليك مع ليلى و متنزلوش من هنا و أنا هتصرف!!!
آسر أول ما سمع كلامه خد السلم في خطوتين و راحله جابه من ياقة قميصه و ض ربه بركبته أسفل معدته و جابه تحت رجله و هو بيهدر بصوت عالي عن يف
راجية صوتت و هي شايفة إن إبن أخوها بيموته في إيده ف صاحت بخضة
يا ولدي همله!!! ھيموت في يدك يا آسر!!!
آسر مكانش شايف قدامه و هو بيضربه بكل قوته لدرجة إن أحمد بقى بين زف دخلوا حراس آسر وشالوا أحمد من تحت إيديه ف صاح آسر فيهم بصوت مرعب
إرموا چتته قدام أو مستشفى!!!
مش قولت متنزليش!!! إطلعي على فوق يا ليلى!!!
و تطلع فوج ليه!!! خليها تجولنا كلام الراچل ده صحيح ولا لاء!! على آخر الزمن إسم عيلتنا
لفلها آسر و قال بصوت عالي