رواية ليلة وجاد الفصل السادس 6 بقلم لوجي احمد
انت في الصفحة 1 من صفحتين
جسمها بقى عباره عن خطوط زرقاء وبقت بترتعش وخاېفه
ليله..يوه جسمي ازرق تاني والخطوط ظهرت في ايدي تاني ايه العمل دلوقتي دخلت الحمام جري وكانت مخبيه علبه من العلاج خدت منها اقراص وبدات تتنفس بصوت عالي وتهدي في نفسها لما الخطوط اللي في ايديها بدات تروح تروح وغسلت وشها وخرجت من الحمام وهي خاېفه وبترتاحش دخلت على السرير نامت وبدات تكلم نفسها وتقول يوه يا ليله هتفضل لحد امتى بتهربي
..
في الشركه كانت المناقصه بدات بين شركه جاد وشركه معتز
معتز قرب على جاد وقال له سيب لي المناقصه دي وانا مستعد اقول لك على السر اللي هيريحك ويطفي نارك
جاد.. انا مستعده اسيب لك كل املاكي بس تجيب لي البنت دي
معتز... وهو يضحك بصوت عالي ياه للدرجه دي يا ابن حجازي
في وقت ما جيت كان بيتكلم هو معتز كانت المناقصه خلصت لحساب شركه جاد
زياد.. مبروك يا جاد المناقصه رسيت علينا
جاد . تمام يا زياد خلاص الاوراق انت ونور وشاور له بدماغه كده ان هو يخرج ويسيبه هو ومعتز
معتز... عموما يا جاد انا عملت اللي عليا وكنت جاي لك ومدد ايدي للسلام وكانت المناقصه قبال البنت دي
لكن مصير يوم هعرف هي منين البنت دي
وقتها خليك تفحر قپرك بايدك الحساب تقل ما بينا قوي يا معتز ولازم في اقرب وقت نصفيه
معتز.. وهو يضحك بصوت عالي لا يستفز جاد اكثر ويعدل لياقه قميصه والجاكيت ده لما تلاقيها بقى يا جاد
غير لما تكتب لي كل حاجه ملكك وتجيب اختك في ايدك تعرض عليا ان
انا اتجوزها وتتحايل وتبوس الايادي وبرضو مش هريحك هخليك ټموت من كتر التفكير
وخرج وسابه