رواية أحببت زوج اختي (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم مصطفى الصعيدى
سامح دا زميلي في الشغل وانا اللي طبلت منه يعمل كدا
عفاف .. انتي شيطان .. انتي خلتيني قټلتها ظلم
عفاف .. انا متوقعتش انك ممكن ټقتلها انا قلت هتضربها بالكتير وبعد كدا هتطلقها
جلال .. يعني زينب مخانتنيش !!
عفاف .. لا يا جلال .. دي قصة من تاليفي وبعدين خلاص اللي حصل حصل خلينا نفكر في نفسنا انا بحبك يا جلال.. تعال انفكر في نفسنا وبس وازاي هنكمل حياتنا مع بعض ثم تحاول ان تحضنه
عفاف .. انت اللي لفيت عليا وخليتني احبك واتعلق بيك وهي طردتني لما شافتنا مع بعض وانا لا يمكن كنت اسمحلها تتهنى بيك
جلال .. تقومي تعملي فيها وفيا كدا !! روحي يا شيخة منك لله بس انا استاهل الموقف اللي انا فيه دلوقتي انا اللي عيني فارغة وساڤل .. ثم يحاول ان يذهب وعفاف تمسك به
جلال .. اوعي سيبيني
عفاف .. لا انا مش هسيبك تمشي انا بحبك وقلتلك انا خلاص عرفت اخلص من چثة زينب ومفيش حد هيشك فيك ابدا .. كل ده عشان نكون مع بعض بص انا ملكك من دلوقتي عاوز تنام معايا حالا انا مستعدة عشان تتأكد اني بحبك .. ثم تكشف عن جسدها
جلال .. ههههه .. عايزك تعرفي انك احقر انسانة انا قابلتها في حياتي.. انتي رخيصة اوي في نظري وساڤلة كمان
جلال .. اوعي ايدك عني ثم ينصرف
عفاف تنادي .. جلال .. جلال .. استني يا جلال .. لو سيبتني ھقتلك .. ھقتلك وهقتل نفسي .. ثم تبكي بحړقة ..
لكن هتحصل مفاجأة كبيرة ويا ترى هتكون ايه النهاية .
اعمل متابعه ليصلك الجزء الاخير هنا
مصطفى الصعيدى
وكمان علق ب 30 ملصق احببت زوج اختي
الجزء العاشر والاخير
جلال بعد ما سمع كلام عفاف وعرف ان زينب مراته كانت اشرف من الشرف وان عفاف كدابه واتبلت علي اختها وقالت عليها انها كانت بتحب واحد قبل الجواز وكانت بتنام معاه كمان وكل ده عشان خاطر جلال يغير علي كرامته ويطلق زينب وبالتالي يخلالها الجو وتستفرد بجلال .. المهم جلال سمع الكلام ده وكأنه صعق وخرج زي المچنون مش عارف يعمل ايه حس بالندم وخصوصا بعد ما خنق زينب بايده وماټت واثناء ما هو ماشي قرر يرجع الشقة تاني جاله احساس ان زينب لسة عايشة ومماتش وبعد ما راح ع الشقة ملقاش زينب قعد يدور زي المچنون في كل مكان في الشقة وېصرخ ويقول يا