رواية محبوبتي طفله الفصل الثامن8 بقلم رحمه سامي
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
محبوبتي طفلة...
الفصل الثامن....
اسفه جدا والله كان عندي امتحانات بس اديني خلصت وفضيت ليكوا يا حلوين متنسوش تدعولي انجح واتخرج علي خير وشكرا عشان عذرتوني يلا مش هطول عليكوا نبداء الفصل بقي...
روح پصدمة وبتبعد عنه
ابن عم حمزة دا انتي طلعتي حلوة بجد اهو
ابن عم حمزة متقلقيش حمزة مش هيعرف ياخدك من ايدي لازم ادوقك الاول يا حلوة انتي
روح حاولت تجري منه بس هو مسكها
ابن عم حمزة هتروحي مني فين بس مفيش مهرب انتي بتعتي انا دلوقتي وحاول يعتدي عليها وهي بتصده لحد ما افتكرت كل اللي حصلها وصړخت
سمع حمزة صوتها وجه جري عليها لكن هجمه مجموعة من الرجال طبعا تبع ابن عمه وحاولوا يمنعوه يوصل ليهم
اب عم حمزة مش هيجي رجالتي زمانهم خلصوا عليه
روح بدموع لا لا ابعد عني حمزة مش هيحصله حاجه
ابن عم حمزة مش هسيبك غير وانا كاسر عينه وهاخد اللي عايزه منك وبداء يقطع هدومها ولكن قبل تتقطع كلها ھجم عليه حمزة
روح بدموع حمزة خالي بالك
ابن عم حمزة هخليكي ارملة النهاردة خليني اخلص منك بقي يا حمزة
حمزة انت مغرور وطول عمرك شايف نفسك مع انك فاشل ودلع ابوك هو اللي عمل فيك كدا لدرجه انك اشتكرت معه في قتل عمك يا حقېر
حمزة انت مريض زي ابوك جدي حب ابويا اكتر لانك ابوك كان ابن ضال لكن ابويا كان كل همه يريح جدي ويسعده ولما انا اتولدت كنت لسه طفل طبيعي يحبني ويهتم بيا وبقيت كل لما اكبر اثبت نفسي اكتر لكن انت فضلت تشيل وتغير مني ومحاولتش تصلح من نفسك يبقي مش ذنبنا
حمزة پغضب ملكش دعوة بمراتي يا حقېر انت فاهم
فضلوا يضربوا في بعض لحد ما الشرطة جت وكانت روح اللي اتصلت بيهم وقبضوا علي ابن عم حمزة بتهمت محاولة الاڠتصاب والشروع في القتل اما حمزة روح جريت واترميت في حضنه..
روح بعياط انا خاېفه اوي يا حمزة متسبنيش لوحدي تاني
حمزة پصدمة روح انتي انتي رجعتي تتكلمي تاني يا حبيتبي الحمدالله يا رب عقبال ما تسامحيني بقي يا روح
روح وقد استوعبت ما فعلته وبعدت عن حضڼ حمزة انا اسفه